|| هِنآ لـ آلحگيٌ لمسة إحساس / هِنآ لـ آلصدر [ تنهيدَه]

لن اهتم بأحد !!
عذراً فقد (تحملت) قسوة الڪثير ..
ولاطاقـہ لـے ” للاحتمال ” أڪثر

مهما ازداد عمري ..
و زادت ثقافتي ..
و خبراتي …
ما أن أقف أمامك |
حتى أعود تلك الطفله الخجوله
أتلعثم في أبسط الكلمات !
وأعبث كثيرا بأصابع يدي ….. ,

آلوجه بالوجه وآلنية هي آلنية
وآللي يدورعلى آلزلة بيلقآها


علمني آلوقت معلومة آسآسية
آلنآس ماتغلى الاعلى من تحآشآها

احتاج إليك ، احتاج فقط ضمّة منكْ
تروِي حنيني و اشتيَآقي ،،
احتَاج ابتسَآمة منكْ ..
تشبعنِي فرحٍ ،،
احتَاج نظرة منكٍ ..
تزيدنِي تعلقا بكٍ
احتَاج عصفُورة صغيره
تخبرني عنك و تخبرك عني
احتاج كلمة ” سرو ” منك انت فقط !
لا احد يتقن لفظ اسمي غيرك …
احتاجك بالفعل .. احتاجك :

بـ قـربـك افـقد كل اللغات ..
وأصبح عاجزة عن التعبير ..!
على الرغم اني اجيد الافصاح ..
لــــــكن معك ..أفـقـد القدرة على الكلام ..

يمتلگ رجوله غريبه


آزدآد دلعا گلمآ شعرت بهآ

اشتاقكَ حدّ الهذيان !




ولو يُباع وجهكَ [ ك قناع ] لاشتريته بما املك !

وارتديته في ليالي " الحَنينْ " إليك . .

سئل اثنان عن سبب التأخير؟
فقال احدهم: انشغلت مع الوالدة ...
وقال الآخر: الوالدة أشغلتني ...
حرفين من قمة الادب الى قلة الادب !

يُ غيأبيُ -:
لإ يضضمڪ على صدرهہ ةةُ غريبُ .. </3
لإ تضمہ فيُ غيأبيُ ‘
ترى قلبيُ .. / يحسس

مآخذ عَلى خآطِري من غِيبتكك عني’
آحس قلبِي مِزعلني من اسبآبكك !
ما دآم قلبببي زعل منكك وزِعل منّي
خذني على قد قلبِي ، وإترك غيآبكك 3/>

سأمشي خطوةَ وخطوةَ ، حاملةَ حذائيَ بيديَ متجهةةَ اليّك “

لاعلمَ ماذَا اقول لكَ لكننَ سأرى مايحدَث ان اتيت اليكَ =)

لحظظِة جنوننَ , حينِ أمسكتُ بَ ” الشفرههِ “

وبدأت أجرححَ يديُ ><”

لمَ أكنَ بَ وعيُ أبدآ ! , كآنُ فيّ دآخليُ ألممَ وإختنآققَ !

بدأ يخرججَ حينَ رأيتُ الدمَ ينزفَ من يديُ : (

لمَ أستطيععَ تحديدِ الألمُ الذيّ كآن بدآخليُ !

لحظةةِ إنكسِآر أو ألمَ إنتظظِآر . .

يمتلكنيّ الصمتَ حينَ ألففَ الجرححَ كيّ لآ ينزفَ أكثرُ !

أتسآئلَ لمآذِآ فعلتَ ككذِآ ؟! أصبححَتُ فيُ شتتِآت ><

إمتلأتَ محاجريُ بالدموععَ , :”(

. . بكيتَ , تألمتَ !

شعرتَ بقربُ نهآيتيُ

[ اَلـفَقد ] يُعلّمنآ الكثِير !
- يُعلّمنـآ ،، كيفَ نقِفُ دونَ مساعدة ..
كيفَ ندوسُ على مشاعرنـآ ..
- يُعلّمنا ،، كيفَ نوزِّعُ الإبتِسآمآت الكاذبة ..
وَ كيف نكرّر :: أَنا بِخير كلّ صَبـآح !
- يُعلّمنا ،، كيفَ نتقِنُ حبسَ أنفسنـآ عن البكاء إلى أنْ.. نرتمي على وسائدنـآ ليلًا !
- يُعلّمنا ،، كيفَ نتحدَثُ معَ الجمادات
وَ كيفَ نكتَبُ للرآحلين وَ كيفَ نهذي معَ الأطياف !
- يُعلمنا ،، كيفَ نتألّمُ : بصمت
كيفَ نشتاقُ ..بصمت
وَ كيفَ نتكلَّمُ .. بصمت !
................ بصمت

‏​‏​أن يَهْجُرَك أحدهم . . كَ أنَّ يُخبركَ بِ طريقةٍ قاسيّةٍ
. . أنَّه يرفضك ويَلفظُك بِ شرعيّةِ آلفِرآإق !
… … … . فِي هذه آلحآإلٌ
عليك من آلله مآتستحق ! نَعْم مآتستحق ! لاتُعطي أحداً مآ . .
فٌرصّةً لِ أن يختارك . . ولا إجباريّةَ التَّعايُشِ معك . . لا تٌعلِّق قلبك
. . على جُدرَانٍ . . خشبيَّةٍ /بشريَّةٍ . .
وعلى مساميرِ الأُمنيّات .! لِم َ تدخُلُ قِمَار / الأحلام ، وتُغامِرَ بِ أوراقِ
. . عُمُرَك ! مَنْ يُعوِّض . . خسارتَك / لِ نَفْسِكَ
منْ يؤثِثُهَا . . بعدَ الفَّقدِ - لا أحد - هُم . . غآدروك !
لِ أنَّهُم مآ آرآدوآ . . آلعيش فيكَ آبدِين ! سكنونك لحظةَ إحتياجٍ !
. . وعَبروكَ إلى محطّآتٍ آُخَرَى / رآحلين . . من أخبركَ أنَّهم . .
إليّكَ عآئِدُون . . كذّب صِدْق أحساسك ولاتنتظر

حين ڪنت آبڪي خلفڪ ب صوت مرتفع ..
لم أڪن امرأه مُدللة
لڪن البڪإء ڪآن متنفسي الوححيد
وڪنت أظن آن قلبڪ يجيد لغة البڪآء
وحين ڪنت أجآدلڪ في الحب
وأماطلڪ في اللقآء
لم أڪن امرأه عآبثه
لڪن فقدآنڪ ڪآن يرعبني !!
لم تڪن شيئاً عآبراً في حيآتي
ف لو ڪنت شيئاً عآبرآ
لم يههمني فرحڪ ولآ رآعني حزنڪ :”)
لم تڪن شيئاً عآبرآ !
وليتڪ كنت