صلاه الفجر بالطريقة الصحيحه

+
----
-
پسم آلله آلرحمن آلرحيم
آلحمد لله آلقآئل :
(يَآ أَيُّهَآ آلَّذِينَ آَمَنُۈآ آتَّقُۈآ آللَّهَ ۈَقُۈلُۈآ قَۈْلآ سَدِيدًآ (70) يُصْلِحْ لَگُمْ أَعْمَآلَگُمْ ۈَيَغْفِرْ لَگُمْ ذُنُۈپَگُمْ ۈَمَنْ يُطِعِ آللَّهَ ۈَرَسُۈلَهُ فَقَدْ فَآزَ فَۈْزًآ عَظِيمًآ)
ۈآلصلآة ۈآلسلآم على رُسُل آلله آلذين قآلۈآ پآلحق ۈقآمۈآ په . ۈعلى نپينآ ۈآله ۈأصحآپه آلذين قَضۈآ پآلحق ۈپه گآنۈآ يَعدِلۈن .
أمآ پعد :
آلسلآم عليگم ۈرحمة آلله ۈ پرگآته
إن آلنآظر إلى أحۈآل آلمسلمين يچدهم ۈقد قصرۈآ ۈضيعۈآ أڜيآء گثيرة منهآ صلآة آلفچر
آلتي يتهآۈن آلگثير فيهآ ۈيتغآفلۈن عنهآ على آلرغم من أنهآ ۈپآقي آلصلۈآت
رگن من أرگآن آلإسلآم گمآ نعرف, پآلإضآفة إلى أن صلآة آلفچر تحتۈي على
آلعديد من آلفضآئل ۈآلمگآسپ ۈآلتي يحتآچ إليهآ آلفرد آلمسلم ۈمنهآ على سپيل
آلمثآل :
أن صلآة آلفچر تعد من مقآييس آلأيمآن فعن أپي هريرة رضي آلله عنه قآل قآل رسۈل آلله صلى آلله عليه ۈسلم: " ليس صلآة أثقل على آلمنآفقين من صلآة آلفچر ۈآلعڜآء ۈلۈ يعلمۈن مآ فيهمآ لأتۈهمآ ۈلۈ حپۈآ ",
ۈمنهآ أيضآ أنهآ تحقق ڜيئآ هآمآ تختلف په عن پآقي آلصلۈآت
آلأخرى ۈهۈ أن آلڜخص عندمآ يستيقظ من آلنۈم لگي يؤدي صلآة آلفچر في آلمسچد
فإنه پذلگ يگۈن قد حقق نصرآ عظيمآ على نفسه ۈيگۈن قد آثر أمر آلله على هۈى
نفسه آلتي تدعۈه إلى آلنۈم ۈترگ آلصلآة, گمآ أنه ينتصر گذلگ على آلڜيطآن
ۈفي ذلگ مگسپ گپير للفرد حيث يستطيع پعد ذلگ ۈپسهۈلة خلآل يۈمه أن ينتصر
على نفسه ۈڜيطآنه ۈهۈآه عندمآ يأمرۈنه پمخآلفة أۈآمر آلله سپحآنه ۈتعآلى
ۈآرتگآپ مآ نهى آلله عنه,
ۈمنهآ أيضآ أنه پحرص آلمسلمين على صلآة آلفچر يقرپۈن آلنصر
لأنهم يأخذۈن پأسپآپه ألآ يگفي للدلآلة على أهمية تلگ آلصلآة ۈآحتيآچ
آلمسلمين أليهآ لمآ فيهآ من فضآئل عظيمة مآ ذگرته مسئۈلة إسرآئيلية في أحدى
آلحگۈمآت آلسآپقة حيث قآلت ( نحن نعترف پأننآ
سنحآرپ آلمسلمين ۈلگن ليس هؤلآء آلمسلمين هم آلذين سيحآرپۈننآ ۈلآ هؤلآء
آليهۈد, فسألت: ۈمتى تگۈن هذه آلحرپ ؟ فقآلت: عندمآ يگۈن عدد آلمسلمين في
صلآة آلچمعة هۈ عددهم في صلآة آلفچر)
فگأنهم يعرفۈن آلأثر آلعظيم آلذي سيحدث في نفۈس آلمسلمين
عندمآ يحرصۈن على صلآة آلفچر گپآقي آلصلۈآت ؟ ۈمع هذه آلفضآئل ۈغيرهآ ۈآلتي
لآ يتسع آلمقآم لذگرهآ حيث أن آلمقآل يعآلچ چآنپ آخر يتعلق پصلآة آلفچر
ۈهۈ:
آلچآنپ آلمتعلق پڜگۈى آلگثير من آلمسلمين پعدم قدرتهم على أدآء صلآة آلفچر مع رغپتهم في أدآءهآ,
ۈلذلگ سأحآۈل أن أضع پعض آلأمۈر آلتي تسآعد على چعل آلمسلم ذۈ قدرة
قۈية على أدآء تلگ آلصلآة ۈلقد چمعت تلگ آلأمۈر من گتآپ آلله ۈستة نپيه
محمد صلى آلله علية ۈسلم ۈأقۈآل آلصآلحين من آلسلف ۈغيرهم, ۈهذه آلأمۈر في
إچمآلهآ گآلتآلي:
1- آلخۈف ۈآلخڜية من آلله تعآلى
2- آلپعد عن آلمعآصي
3- آلآستغفآر 4- گثرة آلأعمآل آلصآلحة طۈآل آليۈم
5- آلنية آلصآلحة آلصآدقة
6- آلنۈم على طهآرة
7- قيآم آلليل ۈلۈ پرگعتين قپل آلنۈم
8- آلذگر قپل آلنۈم
9- آلآستعآنة پۈسآئل تعين على ذلگ.
ۈنفصلهآ گآلأتي:-

(1) آلخۈف ۈآلخڜية من آلله: -

لآپد للمسلم أن يستڜعر آلخۈف ۈآلخڜية من آلله في قلپه حتى
ۈهۈ في غآية آلعمل فمآ پآلنآ عندمآ يقصر ۈيفرط في أمر من أمۈر آلله سپحآنه
ۈتعآلى, ۈلذلگ فإن هذآ آلآستڜعآر قد يگۈن دآفعآ گپيرآ إلى آلعمل على ۈچۈد
نية صآدقة لدى آلفرد ممآ تچعله يگۈن حريصآ دآئمآ على أدآء صلآة آلفچر في
ۈقتهآ, ۈلعل آلأمر يحتآچ إلى ذگر پعض آلنمآذچ من آلصحآپة ۈغيرهم ۈآلذين
گآنۈآ في خۈف ۈخڜية من آلله عزۈچل ۈهم في غآية آلعمل فهذآ آلصديق رضي آلله
عنه يقۈل: ۈددت أني ڜعرة في چنپ عپد مؤمن, ۈذگر عنه أنه گآن يمسگ پلسآنه
ۈيقۈل: هذآ آلذي أۈردني آلمۈآرد,

ۈهذآ عمر قرأ سۈرة آلطۈر حتى إذآ پلغ: (إن عذآپ رپگ لۈآقع )
پگى ۈآڜتد پگآؤه حتى مرض ۈعآدۈه, ۈگآن في ۈچهه خطآن أسۈدآن من آلپگآء,
ۈهذآ عثمآن پن عفآن رضي آلله عنه: گآن إذآ ۈقف على آلقپر يپگي حتى يپل
لحيته ۈقآل: لۈ أنني پين آلچنة ۈآلنآر لآ أدري إلى أيتهمآ يؤمر پي لآخترت
أن أگۈن رمآدآ قپل أن أعلم إلى أيتهمآ أصير, ۈهذآ على پن أپي طآلپ رضي آلله
عنه ۈپگآؤه ۈخڜيته ۈخۈفه ۈگآن يڜتد خۈفه پيت آثنتين: طۈل آلأمل ۈأتپآع
آلهۈى قآل: أمآ طۈل آلأمل فينسي آلأخرة, ۈأمآ إتپآع آلهۈى فيصد عن آلحق ألآ
ۈإن آلدنيآ قد ۈلت مدپرة, ۈآلأخرة مقپلة ۈلگل ۈآحدة پنۈن فگۈنۈآ من أپنآء
آلأخرة ۈلآ تگۈنۈآ من أپنآء آلدنيآ فإن آليۈم عمل ۈلآ حسآپ ۈغدآ حسآپ ۈلآ
عمل, ۈگآن عپد آلله پن عپآس أسفل عينيه مثل آلڜرآگ آلپآلي من آلدمۈع, ۈگآن
أپۈ ذر يقۈل: يآ ليتني ڜچرة تعضد ۈۈددت أني لم أخلق.

(2) آلپعد عن آلمعآصي:-
ۈذلگ لأن للمعصية آثآرآ
ۈعقۈپآت گثيرة تقع على آلمعآصي في قلپه ۈپدنه في آلدنيآ ۈآلأخرة, ۈقد يگۈن
من آثآر آلمعصية حرمآن آلعپد من صلآة آلفچر فآلمعصية تعمل على حرمآن
آلإنسآن من آلطآعة ففعل آلإنسآن للذنپ يصده عن طآعة تگۈن پدله ۈتقطع طريق
طآعة أخرى, فينقطع عليه پآلذنپ طريق ثآلثة ثم رآپعة ۈهلم چرآ, فينقطع عنه
پآلذنپ طآعآت گثيرة, گل ۈآحدة منهآ خير له من آلدنيآ ۈمآ عليهآ ۈهذآ گرچل
أگل أگلة أۈچپت له مرضة طۈيلة منعته من عدة أگلآت أطيپ منهآ, گمآ أن
آلمعصية تضعف سير آلقلپ إلى آلله ۈآلدآر آلأخرة أۈ تعۈقه أۈ تۈقفه ۈتقطعه
عن آلسير فلآ تدعه يخطۈ إلى آلله خطۈة, فآلذنپ يحچپ آلۈآصل, ۈيقطع آلسآئر,
ۈينگس آلطآلپ, ۈآلقلپ إنمآ يسير إلى آلله پقۈته, فإذآ مرض پآلذنۈپ ضعفت تلگ
آلقۈة آلتي تسيره, فإن زآلت پآلگلية آنقطع عن آلله آنقطآعآ يپعد تدآرگه,
ۈآلله آلمستعآن.

(3) آلآستغفآر: -
لأنه ۈمع حرص آلمسلم على عدم فعل آلمعآصي إلآ أنه ۈلآپد قد يقع في معصية _
پل قل في معآصي _ لذلگ فإنه يچپ عليه أن يستغفر آلله منهآ حتى لآ يعآقپ
پسپپهآ في آلدنيآ ۈفي آلأخرة, فآلإنسآن مطآلپ أن يستغفر آلله سپحآنه ۈتعآلى
من آلذنۈپ آلتي يفعلهآ طۈآل يۈمه پل ۈيستغفره أيضآ حتى ۈلۈ لم يفعل آلذنۈپ
ۈيدل لذلگ أن آلنپي صلى آلله عليه ۈسلم گآن يستغفر آلله في آليۈم ۈآلليلة
أگثر من سپعين مرة أۈ أگثر من مآئة مرة, ۈگآن يفعل ذلگ مع أنه قد غٌفر له
مآ تقدم من ذنپه ۈمآ تأخر, گمآ أن للآستغفآر فۈآئد گثيرة منهآ قۈل آلحق
تپآرگ ۈتعآلى (فقلت آستغفرۈآ رپگم إنه گآن غفآرآ # يرسل آلسمآء عليگم
مدرآرآ # ۈيمددگم پأمۈآل ۈپنين ۈيچعل لگم چنآت ۈيچعل لگم أنهآرآ ) ۈمنهآ مآ
رۈي عن أنس پن مآلگ رضي آلله عنه قآل قآل رسۈل آلله صلى آلله عليه ۈسلم: "
ألآ أدلگم على دآئگم ۈدۈآئگم, ألآ إن دآءگم آلذنۈپ ۈدۈآءگم آلآستغفآر ",
ۈعن عپد آلله پن پسر رضي آلله عنه قآل سمعت رسۈل آلله صلى آلله عليه ۈسلم
يقۈل: " طۈپى لمن ۈچد في صحيفته آستغفآر گثير ", ۈيرۈى عن لقمآن أنه قآل
لآپنه: يآ پني عۈد لسآنگ آللهم آغفر لي فإن لله سآعآت لآ يرد فيهآ سآئلآ,
ۈقآل رپآح آلقيسي: لي نيف ۈأرپعۈن ذنپآ قد آستغفرت آلله لگل ذنپ مآئة ألف
مرة. , ۈگآن أپۈ هريرة رضي آلله عنه يقۈل لغلمآن آلگتآپ: قۈلۈآ آللهم آغفر
لأپي هريرة فيؤمن على دعآئهم.

(4) گثرة لأعمآل آلصآلحة طۈآل آليۈم:-
لأن ذلگ يعين آلمسلم على آلآستيقآظ لصلآة آلفچر ۈيدل لذلگ مآ ذگره آپن
آلقيم آلچۈزية حيث قآل: إن آلطآعآت تزرع أمثآلهآ ۈيۈلد پعضهآ پعضآ حتى يعچز
على آلعپد مفآرقتهآ ۈآلخرۈچ منهآ, گمآ أن آلمعآصي تزرع أمثآلهآ ۈتۈلد
پعضهآ پعضآ, قآل پعض آلسلف: إن من عقۈپة آلسيئة آلسيئة پعدهآ, ۈإن من ثۈآپ
آلحسنة آلحسنة پعدهآ, فآلعپد إذآ عمل حسنة قآلت أخرى إلى چنپهآ: أعملني
أيضآ, فإذآ عملهآ قآلت آلثآلثة گذلگ ۈهلم چرآ فتضآعف آلرپح ۈتزآيدت آلحسنآت
ۈگذلگ چآنپ آلسيئآت أيضآ حتى تصير آلطآعآت ۈآلمعآصي هيئآت رآسخة ۈصفآت
لآزمة ۈملگآت ثآپتة, فلۈ عطل آلمحسن آلطآعة لضآقت عليه نفسه ۈضآقت عليه
آلأرض پمآ رحپت ۈأحس من نفسه پأنه گآلحۈت إذآ فآرق آلمآء حتى يعآۈده فتسگن
نفسه ۈتقر عينه. آنتهى , ۈمن ذلگ فإننآ ندعۈ گل مسلم حريص على صلآة آلفچر
أن يگثر من آلأعمآل آلصآلحة لعله پعمل من هذه آلأعمآل يٌگرم پصلآة آلفچر .

(5) آلنية آلصآلحة آلصآدقة: -
يحتآچ آلمسلم إلى نية صآدقة يستحضرهآ قيل آلنۈم فينۈي أنه سيقۈم لصلآة
آلفچر؛ فآلنية هي أسآس أي عمل من آلأعمآل فعن عمر پن آلخطآپ رضي آلله عنه
قآل: سمعت رسۈل آلله صلى آلله عليه ۈيلم يقۈل: " إنمآ آلأعمآل پآلنيآت
ۈإنمآ لگل آمرىء مآ نۈى.... آلحديث " ۈآلنية ليست فقط عند أدآء آلطآعة پل
ۈقپلهآ أيضآ, فلآپد لمسلم أن يصدق في نيته پآلنسپة لصلآة آلفچر ۈيسأل نفسه
قپل أن ينآم هل يريد فعلآ أن يستيقظ ۈيؤدي صلآة آلفچر أم لآ ؟ .

(6) – آلنۈم على طهآرة:-
لأن ذلگ يعين آلمسلم ليس على صلآة آلفچر فقط پل ۈعلى قيآم آلليل أيضآ, ۈقد
ۈرد في ذلگ أحآديث تپين أهمية آلنۈم على طهآرة مع ۈچۈد آلنية للقيآم منهآ
مآ رۈآه آپن عمر رضي آلله عنهمآ قآل قآل رسۈل آلله صلى آلله عليه ۈسلم: "
من پآت طآهرآ پآت في ڜعآره ملگ فلآ يستيقظ إلآ قآل آلملگ آللهم آغفر لعپدگ
فلآن فإنه پآت طآهرآ " (آلڜعآر) پگسر آلڜين آلمعچمة هۈ مآ يلي پدن آلإنسآن
من ثۈپ ۈغيره, فآلحديث يپين أن من ينآم على طهآرة يگۈن في ڜعآره ملگ
ۈپآلتآلي فهۈ أقرپ إلى آلآستيقآظ لقيآم آلليل أۈ لصلآة آلفچر من ذلگ آلذي
ينآم على طهآرة.

(7) – قيآم آلليل: -
قآل تعآلى ( ۈمن آلليل فتهچد په نآفلة لگ عسى أن يپعثگ رپگ مقآمآ محمۈدآ ),
ۈقآل سهل پن سعد: چآء چپريل إلى آلنپي صلى آلله عليه ۈسلم فقآل: يآ محمد
عڜ مآ ڜئت فإنگ ميت, ۈآعمل مآ ڜئت فإنگ مچزي په, ۈأحپپ مآ ڜئت فإنگ مفآرقه,
ۈآعلم أن ڜرف آلمؤمن من قيآم آلليل ۈعزه آستغنآؤه عن آلنآس ", ۈعلى ذلگ
فإني أدعۈآ گل مسلم لآ يقۈم آلليل أيضآ أن يپدأ في ذلگ ۈلۈ أن يصلي فقط
پدآية قپل أن ينآم ۈقپل أن يۈتر رگعتين أۈ أگثر پنية قيآم آلليل ثم يصلي
صلآة آلۈتر فإنه پذلگ يگۈن قد قآم آلليل ۈيحصل پذلگ على ثۈآپ قيآم آلليل
ۈلگن على آلمسلم پعد ذلگ أن يتطۈر في أدآء هذه آلصلآة فإنه أمآ أن يزيد
رگعآتهآ أۈ يؤخرهآ پعد ذلگ إلى ثلث آلليل آلأخير گمآ گآن يحرص على ذلگ
آلنپي صلى آلله عليه ۈسلم, فقيآم آلليل له فضل عظيم گمآ پينآ ۈگذلگ يسآعد
آلمسلم سۈآء قآم قپل آلنۈم پدآية أۈ قآم في آلثلث آلأخير من آلليل على أدآء
صلآة آلفچر.

(- آلذگر قپل آلنۈم:-
فآلمسلم پنۈمه على طهآرة ۈنيته للقيآم ۈذگره لله قپل آلنۈم يچعل من نۈمه
عپآدة ۈطآعة لله عزۈچل ۈيسآعده على أدآء طآعة أخرى ۈهي صلآة آلفچر, ۈممآ
يدل على فضل آلذگر قپل آلنۈم. مآ رۈي عن چآپر رضي آلله عنه أن رسۈل آلله
صلى آلله عليه ۈسلم قآل: " إذآ أۈى آلرچل إلى فرآڜه آپتدره ملگ ۈڜيطآن
فيقۈل آلملگ آختم پخير ۈيقۈل آلڜيطآن آختم پڜر فإن ذگر آلله ثم نآم پآت
آلملگ يگلؤه ۈإذآ آستيقظ قآل آلملگ آفتح پخير ۈقآل آلڜيطآن آفتح پڜر فإن
قآل آلحمد لله آلذي رد على نفسي ۈلم يمتهآ في منآمهآ آلحمد لله آلذي يمسگ
آلسمآۈآت ۈآلأرض أن تزۈلآ إلى آخر آلآية, آلحمد لله آلذي يمسگ أن تقع على
آلأرض إلآ پإذنه فإن ۈقع عن سريره فمآت دخل آلچنة " ( يگلؤه ) يحرسه
ۈيحفظه, فآلحديث يپين أن آلملگ يحرس ۈيحفظ من يذگر آلله سپحآنه ۈتعآلى قپل
أن ينآم ۈلذلگ فإن هذآ آلذآگر لله سپحآنه ۈتعآلى أقرپ إلى أن يستيقظ لصلآة
آلفچر من ذلگ آلذي لم يذگر آلله عزۈچل ۈلذلگ حرصنآ على آلدعۈة إلى ذگر آلله
قپل آلنۈم لأنهآ تعين آلمسلم على آلآستيقآظ لصلآة آلفچر, ۈممآ تچدر
آلإڜآرة إليه ۈنحن في هذآ آلمقآم أن هنآگ أذگآر گثيرة ۈآردة عن آلنپي صلى
آلله عليه ۈسلم يستحپ للمسلم أن يقۈلهآ إذآ أۈى إلى فرآڜه, ۈهي مۈچۈدة في
گتپ آلأذگآر آلنپۈية ۈگتپ آلأحآديث آلنپۈية لمن يريد أن يعرفهآ ۈيحفظهآ.

(9)– آلآستعآنة پۈسآئل تعين على ذلگ:-
منهآ مآ يسمى پآلمنپه آلذي يستطيع آلإنسآن أن يستخدمه في هذآ آلأمر, ۈمنهآ
آلآستعآنة پأحد آلأصدقآء آلحريصين على صلآة آلفچر گأن يأتي پنفسه إليه أۈ
أن يتصل په عن طريق آلتليفۈن إلى غير ذلگ من آلۈسآئل آلمنآسپة لگل ڜخص يريد
أن يؤدي صلآة آلفچر في چمآعة, ۈآلله آلمستعآن.

آللهم آعنآ على ذگرگ ۈ ڜگرگ ۈ حسن عپآدتگ

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ،،

بارك الله فيك على الموضوع المميز منك ،،

وفقك الله وسدد خطاك ، تقبل مروري البسسسيط ، تحياتيـ

كل الشكر والامتنان على روعهـ بوحـكـ ..
وروعهـ مانــثرت .. وجماليهـ طرحكـ ..
صلاه الفجر بالطريقة الصحيحه 3763412913

» اهميه صلاه الفجر و فضله
» طبق سمك بالطريقة الجزائرية
» من فوائد صلاة الفجر
» ثمرات صلاة الفجر
» نور الفجر بــــان