فازت برشلونة بالسداسية
فقالو الالقاب الجماعية هي اهم شيئ
فأخذ الكرة الذهبية ميسي
في 2010 فاز الانتر بالخماسية و وصلت هولاندا الى نهائي كاس العالم
و انتظر الجميع ان تكون من نصيب شنايدر فحرموه منها
و قالو لا دخل للالقاب الجماعية في استحقاقات الالقاب الفردية
و نالها ميسي
في 2011 نال رونالدو الحذاء الذهبي و حطم الرقم التاريخي لهداف الليغا و اوروبا
فقالو ما فائدة الاهداف اذا لم تجلب القابا للفريق
و كالعادة ذهبت لخزينة الارجنتيني
و في 2012 حقق رونالدو الليغا و كأس السوبر امام اعين البرشا
و وصل لنصف نهائي دوري الابطال و نصف نهائي امم اوروبا و وصل بمنتخب ضعيييف الى المركز الثالث عالميا
فهاهم يقولون ميسي حطم رقم مولر
لماذا كل هذا التغيير في المعايير كل سنة ؟!
أيجب على رونالدو او شنايدر او اينييستا او غيرهم ان يرفعو عشر القاب في عالم فيه ستة القاب فقط ؟؟!
بلاتر، يعطي المجد لمن يريده