لا ترحل ف الوجود بعدك يؤلم
صرخه سمعها جميع الناس
إلآ أذنيه كانت صمٌ عنها
جرحني ورحل . ثم عاد يكرر عبارته
(اللي يحب م يجرح )
هلاّ تعلمت من عبارتك هذه ..؟!
أن أفكر فيك كلما غربت شمس الدفء
لا يعني ب أني إشتقت إليك
قد أودع هذا الغروب بدعوة ..
أن ينزعك الله أنت وآلمُكَ من قلبي
لما لم تُلبي ندائي قبل رحيلك .
أظننتُ بأني س أكرر رجائي ب أن لاترحل..!
لا ي سيدي لن أعاتبكَ مُطلقاً..
وددت فقط أن أنظر إلى عينيك نظرة حادة
وأقول بصريح العبارة إن رحلت هذه المرة
س أوصد أبوابي الحديد خلفك ولن تفتح هذه الأبواب ثانياً .
لَنْ أنتظرك عند بدايات
الصباح الممزوجة ب أغنياتٍ فيروزية
ولن أرتشفك حنيناً مع قهوتي
ولن أبحث عنك في أوراقي
هكذا ربما وربما أكون بخير .
ويلٌ لك من روحٍ تركتها تحتضر
أيَ ضميراً س تحيا به غداً ..!!